أخطأ التعليم في الوطن العربي وأهميته في مواكبة العصر….
ان اهمية القطاع الطلابي هو تلافي اخطأ التعليم الماضيه الذي سعت الى تدمير هذ القطاع المهم وتهميشه ومما يجب عليناالاسراع في مواكبة العصر وملاحقه التتطور التكنولوجي في العالم بعد ان سمحت لنا الفرصة بعد ثورات الربيع العربي الذيهمش الدور المهم لهذاالقطاع
وهو القطاع الطلابي مما لايجعل في الامر شك انه لابد ان يتم دعم التعليم ويجعله من اولوية برامجها المهمه من اجل بناء جيل يستطيع مواكبه العصر وترسيم قواعد بناء اقتصاد قوي وبناءمجتمع فعال يقدر علي مواجهالامم المتقدمه في التعليم وفي التكنولوجياالصناعيه والسياسية.
إن أهمية التعليم مسألة لم تعد اليوم محل جدل في أيمنطقة من العالم، فاالتجارب الدولية المعاصرة أثبتت بما لا يدع مجالا للشك إن بداية التقدم الحقيقية؛ بل والوحيدة هي التعليم
، وأن كل الدول التي تقدمت – بما فيها النمور الآسيوية – تقدمت من بوابة التعليم، بل إن الدول المتقدمة نفسها تضع التعليم
في أولوية برامجها وسياستها. ومما لا شك فيه –
أيضاً – أن جوهر الصراع العالمي هو سباق في تطوير التعليم، وأن حقيقةالتنافس الذي يجرى في العالم هو تنافس تعليمي. إن ثورة المعلومات، والتكنولوجيا في العالم ، تفرض علينا أن نتحرك بسرعة وفاعلية ، لنلحق بركب هذه الثورة،
لأن من يفقد في هذا السباق العلمي والمعلوماتي
مكانته، لن يفقد فحسب صدارته، ولكنه يفقد قبل ذلك إرادته ، وهذا احتمال لا
نطيقه ولا يصح أن نتعرض له. وليس بجديد القول إن كل تغيير مجتمعي ,لا بد وأن يصاحبه تغيير تربوي تعليمي
وهذا مانريد تقديمه من خلال الدور المهم للقطاع الطلابي في اليمن من اجل ثورة التعليم من اجل بنا شعب متسلح بالعلم والمعرفة..
https://www.facebook.com/profile.php?id=100006695922175&ref=ts&fref=ts
https://www.facebook.com/profile.php?id=100006695922175&ref=ts&fref=ts